الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية (مصر) (كلية الحرب العليا، كلية القادة والأركان، كلية الدفاع الوطني، مركز الدراسات الإستراتيجية)
Soon prior to the ceasefire arrived into result, an Israeli tank battalion Superior into Adabiya, and took it with aid with the Israeli Navy. Some 1,five hundred Egyptian prisoners ended up taken, and about a hundred Egyptian troopers assembled just south of Adabiya, in which they held out against the Israelis.
ورغم الخشية من تبعات اندلاع حرب تبادر بها إسرائيل، فإن التقرير حذر من آثار احتمال إقرار تسوية ترضخ لإغلاق المضيق على مصالح بريطانيا. ورأت الخارجية أن هذا الخيار هو الأسوأ.
مصر العليا للتصنيع الغذائي واستصلاح الأراضي "الفراعنة"
وثائق سرية تكشف عن حوارات عاصفة بين مبارك والبريطانيين بشأن خفض دعم الفقراء مقابل زيادة المعونات
[303] Greengold decided not to expose how precarious the Israeli condition was, in radio connection with Ben-Shoham hiding The truth that his "pressure website Zvika" consisted of only a single tank.[304]
في ظل تدفقات السلاح وشبح المجاعة، هل تنجح جهود السلام في إنهاء الأزمة في السودان؟
وقال شمس الدين بدران العائد من موسكو أن كوسيغين اكد له مساعدة بلاده لمصر وحلفائها، وتأييدها لتحرير فلسطين. واعلنت الجزائر انها ستبعث بوحدات عسكرية لمسائدة مصر. وطار نور الدين الاتاسي، رئيس الدولة السورية إلى موسكو، في زيارة استمرت يومين لطلب مزيد من السلاح والعون، وفي الوقت نفسه القى يوسف زعين رئيس الوزراء، خطابا ناريا يهدد بتدمير إسرائيل. في قطاع غزة تبادلت القوات الفلسطينية النار مع مستعمرة ناحال عوز على الحدود بالمدفعية، واطلقت النار على دورية إسرائيلية.
Soviet experts repaired damaged tanks, SAMs and radar products, assembled fighter jets that arrived by way of the sealift, and drove tanks provided with the sealift from ports to Damascus. On equally the Golan and Sinai fronts, Soviet armed service personnel retrieved deserted Israeli military services products for shipment to Moscow.[415]
Avi Yaffe, a radioman serving within the Bar-Lev Line, documented Listening to phone calls from other soldiers which the Egyptians had been killing anybody who attempted to surrender, and likewise received recordings of troopers who ended up saved from Egyptian firing squads.[507]
Ben-Shoham together with his workers outflanked the Syrian penetration by using a western route and reached the north.[331] The 82nd TB business that had strengthened the middle, commanded by Eli Geva, had the earlier evening destroyed about 30 Syrian tanks.
جهاز الخدمات العامة (المؤسسة العامة الاقتصادية للقوات المسلحة سابقاً)
سبع وصايا بريطانية لإصلاح أنظمة الحكم "المستبدة" في الشرق الأوسط قبل أن تسقطها الثورات
عمليا، نصحت الخارجية بالتالي: "أولا: يجب أن نظهر استعدادا لأداء دور كبير في العمل بطريقة تتسم بقدر كبير من الطبيعة الدولية، داخل أو خارج الأمم المتحدة، للإبقاء على مضيق تيران مفتوحا للشحن الدولي بما فيه الشحن البريطاني.